لجأ عدد من المطوفين المرشحين لعضوية مجالس مؤسسات أرباب الطوائف في دورتها الرابعة لعام 1436هـ، إلى وسائل التواصل الاجتماعي (الفيس بوك وتويتر والواتساب) لعرض برامجهم الانتخابية.
واستغل المطوفون المرشحون (163 مطوفا) سرعة الوصول إلى الناخبين من خلال هذه الوسائل علاوة على عدم وجود تكاليف مالية.
وأجبرت اللائحة التي أصدرتها وزارة الحج لتنظيم الانتخابات غالبية المرشحين بإقامة برامجهم الانتخابية في منازلهم ومقار سكنهم، وبالفعل شرع عدد منهم في برامجهم الانتخابية مع بدء الفترة المحددة من قبل الوزارة يوم الجمعة الماضي، متخذين من مساكنهم أو مكاتب الخدمات الميدانية التابعة لمؤسسات الطوافة الخاصة بهم أو بعض الاستراحات مقرات لاستقبال الناخبين وعرض برامجهم الانتخابية وما سيقدمونه في حالة فوزهم بعضوية المجالس في دورتها الجديدة.
وأدى قرار وزارة الحج بإلغاء نظام المجموعات في الترشح وقصره على الترشح الفردي، إلى لجوء المطوفين إلى مساكنهم الخاصة لاستقبال الناخبين خلال فترة البرنامج الانتخابي والتي سوف تنتهي يوم العاشر من شهر ربيع الثاني المقبل.
وكان قرار الوزارة القاضي بمنع الترشح الجماعي كما كان معمولا به في الدورات السابقة، قد أحدث تباينا في أوساط المطوفين، حيث يرى المعارضون أنه قد يوجد مجلس مختلف في الرؤى والتطلعات، في حين يرى المؤديون أنه يتيح الفرصة للجميع للدخول والمنافسة في الفوز بعضوية المجلس وخاصة فئة الشباب.
واستغل المطوفون المرشحون (163 مطوفا) سرعة الوصول إلى الناخبين من خلال هذه الوسائل علاوة على عدم وجود تكاليف مالية.
وأجبرت اللائحة التي أصدرتها وزارة الحج لتنظيم الانتخابات غالبية المرشحين بإقامة برامجهم الانتخابية في منازلهم ومقار سكنهم، وبالفعل شرع عدد منهم في برامجهم الانتخابية مع بدء الفترة المحددة من قبل الوزارة يوم الجمعة الماضي، متخذين من مساكنهم أو مكاتب الخدمات الميدانية التابعة لمؤسسات الطوافة الخاصة بهم أو بعض الاستراحات مقرات لاستقبال الناخبين وعرض برامجهم الانتخابية وما سيقدمونه في حالة فوزهم بعضوية المجالس في دورتها الجديدة.
وأدى قرار وزارة الحج بإلغاء نظام المجموعات في الترشح وقصره على الترشح الفردي، إلى لجوء المطوفين إلى مساكنهم الخاصة لاستقبال الناخبين خلال فترة البرنامج الانتخابي والتي سوف تنتهي يوم العاشر من شهر ربيع الثاني المقبل.
وكان قرار الوزارة القاضي بمنع الترشح الجماعي كما كان معمولا به في الدورات السابقة، قد أحدث تباينا في أوساط المطوفين، حيث يرى المعارضون أنه قد يوجد مجلس مختلف في الرؤى والتطلعات، في حين يرى المؤديون أنه يتيح الفرصة للجميع للدخول والمنافسة في الفوز بعضوية المجلس وخاصة فئة الشباب.